بعد نياحة ابونا يسطس الانطونى كانت لدى ابونا تادرس الانطونى صورة لابونا يسطس الانطونى ولشدة محبتة لة فكر بطبعها ليقوم بتوزيعها فى عيد ابونا يسطس فتكلم فى هذا الموضوع مع صاحب محل تصوير فابدى الرجل استعدادة لتقديم اى خدمة تطلب منة ,فاعطاة ابونا تادرس صورة ابونا يسطس ولكن الرجل لم يكن يعرف من هو ابونا يسطس فلما ابصر الصورة والتى تبدوا انها لاحد الشحاذين (على حد قولة ) بينما كان يظن ان ابونا سيطلب طبع صورة للانبا انطونيوس مثلا
او العذراء مريم ولكنة على اى حال وعد ابونا تادرس بانة سينجز عمل الصورة ثم وضعها على تابلوة السيارة ومضى فى
طريقة .....
وفى الطريق اثناء السير على احد الكبارى العلوية اذا بسيارة تابعة للقوات المسلحة تصطدم بسيارتة من الخلف بشدة فاختلت
عجلة القيادة فى يدة وانحرفت السيارة بشدة نحو حاجز الكوبرى وكسرتة وكادت تهوى من على الكوبرى واثناء ذلك بتاثير الاصطدام اندفع هو ايضا براسة على تابلوة السيارة فى الموضع الذى توجد فية صورة ابونا يسطس تماما.....
وياللعجب وياللدهشة التى سيطرت على الرجل فى هذة اللحظة اذا بة
يشاهد ابونا يسطس صاحب هذة الصورة موجودا
خارج السيارة على الكوبرى يقوم بحمل الجزء الذى اندفع من السيرة خارجا عن الكوبرى يقوم بحكملة ووضعة على الكوبرى مرة ثانية واختفى .
احدث معجزات ابونا يسطس الانطونى
كانت هذة سيدة فى حياة ابونا يسطس تذهب الى الدير لبركة منة ومن الدير وكانت تعطى العشور للدير ولما تنيح ابونا يسطس قللت الذهاب الى الدير لانها كبرت السن وكانت تعطى العشور الى اقرب كنيسة من البيت وفى احد الايام وهى تضع العشور فى الكنيسة ظهر بجانبها ابونا يسطس وقال لها طيب ادى ديرى نصف العشور لانة محتاج ثم اختفى فارسلت ابنها ليعطنى نصف العشور وحكى الاباء الرهبا ن هذة المعجزة
بركتة فلتكن معنا امين