كم دعاني الرب يوما فأشحت الوجه عنـه
و أرانــي قـــلبـــه الحـــانــــي أنا الهـــارب منـــــه
قال كن صدرا لقلبي غير أني لم أكنــــــه
كان قلبـــي فـــي صــدودي مثل صخر كان أقـسـى
كيف أنسى فترة الطيـــش وآثـام الصــــبا
كيــف أنـسى الــرب مصلوبــا وقلــــبي صـــالبــــا